* ماذا يحدث لو راى الطفل والديه وهما في قمة العملية الجنسية !
أغلبكم يعلم ان مثل هذة المواقف تكون جدا محرجه وقد تسبب للطفل
أزمه وعقده نفسية .
* لكن السؤال المهم والذي لا يقل اهمية عن معرفة ما يمكن أن يسببه هذا الموقف لأولادنا
هو ماذا عن الزوجان هل يتأثران؟ هل يحدث لهما أي آثار جانبية اذا حدث وفجأة توقفـــا عن
اكمال العملية الجنسية التي هي في ( قمتها ) لأي سبب أو عندما يراهما طفلهما الصغير
أو الأبن الكبير .
تابعوا معي من خلال هذه القصة ماذا حدث ..
* من عدة سنوات وفي إحدى المنتديات النسائية خرجت لي فتاة في عمر المراهقة بموضوع تقول
فيه انها كانت تسمع صوت والدتها في الحجرة القريبة من حجرتها وكانت دوما تسمع اصوات امهـا
وهي تتآوه وتتألم ولم تكن البنت تعرف ماذا يحدث !
الا انها كانت خائفة جدا على والدتها وتفكر ( ماذا يفعل والدي الشرير بها ) ثم اخذتها الجراءه
وتوجهت في يوم الى غرفة الوالدين وكان يوجد صندوق فارغ لبراد جديد فاختبأت الفتات في هـذا
الصندوق وتابعت المباراة الحامية بين والدها ووالدتها وهما غافلان عن ابنتهما المراهقة ولا يعرفان
انها تشاركهما الفراش بنظراتها خلف صندوق البراد الجديد الفارغ ، وأصبحت هذه البنت تتابع
باستمرار لقاءات والديها معا وفي موضوعها كانت تتسائل ماذا تفعل وهي اصبحت مدمنه على
هذه العادة السيئة !!
* وفي قصة اخرى والزوجة تستنجد بالعضوات لتحكي عن مأساتها التي حدثت
بسبب الجماع مع زوجها وبمصاحبة طفلها الذي يبلغ من العمر 7 سنوات والذي
كان نائم بجانب الأبوين فانتهزوا الفرصة وحدث الجماع ثم تفاجأت ان الولد الصغير
يحكي ثاني يوم لجدته وعمته تفاصيل اللقاء الحميمي بين الأبوين !
ليقول لهما هذه ليست المرة الأولى ، فهما يفعلان ذلك دوما ويعتقدون اني نائم
وأنا في الحقيقة مستيقظ وأتابعهما منتحت البطانيه !!
* هذه القصص القصيرة ليست للنرفية والفكاهه بل لأدلل وأؤكد على اهمية احترام الخصوصية
وأنها ضرورية يجب ان تكون ملحة ، بل وملحة جدا أثناء العلاقة الزوجية الخاصة .
واذا كانا الزوجان سيقومان بممارسة العلاقة الحميمية فيجب ان يتأكدا انهما قد وفرا لأنفسهما
هذه الخصوصية ويحرصا عليها دون أي تنازلات أو استثناءات حتى لاتضر بأولادهما ثم بهما .
= فمراقبة الأبناء للأهل اثناء الأوقات الحميمية تدفع الى تعرض الأبناء
الى مشاكل نفسية وخيمه مثل الخوف والرهبه والأصابه بالصدمة
بل تدفعهم الى حوادث جسدية خطيرة قد تصل الى الشذوذ وغيرها
من مشكلات ، حيث يظهر المشهد ثم المشاهد المتكرره عالقة
بذهن الأطفال لوقت طويل والتي تجعلهم مع الوقت ينفرون من
العلاقة الزوجية الحميمية ثم النفور يصيب علاقتهم بوالديهم وخاصة
الأم .
ثم ما يلبثون ان يدخلوا في فترة المراهقة ويبدؤون في التقليد عند
تعرضهم لأي مثير جنسي وهذا التقليد قد يكون اولى المظاهر التي
تشكل الإنحرافات بمختلف اشكالها .
** ولا يقتصر الأمر على الأطفال فقط بل يصل كما ذكرت سابقا الى اصابة
الوالدين بمشاكل جسدية عندما يكتشفان ان اطفالهما شاهدوا هذة
التفاصيل سواء كان وقت العلاقة او بعدها وهذه الأضرار تتلخص في
-- تأخر الوصول للرعشة الجنسية عند الزووجة ، والقذف المبكر عند الزوج .
ومهم ان اوضح مسألة هامة جدا وهي تتعلق بموضوعنا اولا ثم تتعلق بشكل عام عن امر جدا
هام يتعلق بالمرأة بالذات ،،
-- قد يعتقد البعض او الكثيرين ان هذة الحالة لا تسبب أي اضرار جسدية ؟
فما المشكلة ان تكون الزوجة في قمة نشاطها الجنسي أثناء العلاقة الحميمية
ثم فجأة تتوقف عنها لأي سبب .
* مثـــــلا ..
رغبة الزوج المفاجيء في التبول
اصال هاتفي مفاجيء يقطع الأتصال الروحي بين الزوجين !!
بكاء الطفل في الغرفة الجاورة .
سماع اصوات شجار او أي عوامل خارجية اخرى تعيق وتقطع الإنسجام الحاصل بين الزوجين
في هذة اللحظات الدقيقة .
* اقول ان الأضرار كثيرة ومنها :
يتسبب ذلك في حدوث الام حوضية للمرأة .
تتعرض لألام أسفل الظهر .
تتعرض لتقلصات في المهبل .
تتعرض لإنقباضات في عضلات الفخذين .
-- بالأضافة الى اصابتها بالآم مبرحة أثناء الجماع . ثم تعرضها الى التهابات مزمنه
في مجرى البول تؤدي الى إفرازات لها رائحة كريهة لعدم الوصول
الى الإشباع الكامل ؟؟
* فهل يا ترى بعد اطلاعنا على هذا الموضوع سنعي حجم وندري بأهمية الخصوصية
في حياتنا الزوجية الخاصة؟
هل ستحرص ايها الزوج على ان تتأكد ان باب غرفة نومك وزوجتك مغلقة جيدا بالمفتاح
حتى لا يدخل اطفالك بطريقة عفوية ويشاهدونك انت وأمهم في وضع خاص بكما .
هل ستحرصي ايتها الزوجة الأم على تجنب اي عوامل خارجية تسبب في التوقف
المفاجيء عن اكمال العملية الجنسية حتى لا تتعرضي لمشاكل مرضية ليس لها داعي ..
دمتم بخير ..
أغلبكم يعلم ان مثل هذة المواقف تكون جدا محرجه وقد تسبب للطفل
أزمه وعقده نفسية .
* لكن السؤال المهم والذي لا يقل اهمية عن معرفة ما يمكن أن يسببه هذا الموقف لأولادنا
هو ماذا عن الزوجان هل يتأثران؟ هل يحدث لهما أي آثار جانبية اذا حدث وفجأة توقفـــا عن
اكمال العملية الجنسية التي هي في ( قمتها ) لأي سبب أو عندما يراهما طفلهما الصغير
أو الأبن الكبير .
تابعوا معي من خلال هذه القصة ماذا حدث ..
* من عدة سنوات وفي إحدى المنتديات النسائية خرجت لي فتاة في عمر المراهقة بموضوع تقول
فيه انها كانت تسمع صوت والدتها في الحجرة القريبة من حجرتها وكانت دوما تسمع اصوات امهـا
وهي تتآوه وتتألم ولم تكن البنت تعرف ماذا يحدث !
الا انها كانت خائفة جدا على والدتها وتفكر ( ماذا يفعل والدي الشرير بها ) ثم اخذتها الجراءه
وتوجهت في يوم الى غرفة الوالدين وكان يوجد صندوق فارغ لبراد جديد فاختبأت الفتات في هـذا
الصندوق وتابعت المباراة الحامية بين والدها ووالدتها وهما غافلان عن ابنتهما المراهقة ولا يعرفان
انها تشاركهما الفراش بنظراتها خلف صندوق البراد الجديد الفارغ ، وأصبحت هذه البنت تتابع
باستمرار لقاءات والديها معا وفي موضوعها كانت تتسائل ماذا تفعل وهي اصبحت مدمنه على
هذه العادة السيئة !!
* وفي قصة اخرى والزوجة تستنجد بالعضوات لتحكي عن مأساتها التي حدثت
بسبب الجماع مع زوجها وبمصاحبة طفلها الذي يبلغ من العمر 7 سنوات والذي
كان نائم بجانب الأبوين فانتهزوا الفرصة وحدث الجماع ثم تفاجأت ان الولد الصغير
يحكي ثاني يوم لجدته وعمته تفاصيل اللقاء الحميمي بين الأبوين !
ليقول لهما هذه ليست المرة الأولى ، فهما يفعلان ذلك دوما ويعتقدون اني نائم
وأنا في الحقيقة مستيقظ وأتابعهما منتحت البطانيه !!
* هذه القصص القصيرة ليست للنرفية والفكاهه بل لأدلل وأؤكد على اهمية احترام الخصوصية
وأنها ضرورية يجب ان تكون ملحة ، بل وملحة جدا أثناء العلاقة الزوجية الخاصة .
واذا كانا الزوجان سيقومان بممارسة العلاقة الحميمية فيجب ان يتأكدا انهما قد وفرا لأنفسهما
هذه الخصوصية ويحرصا عليها دون أي تنازلات أو استثناءات حتى لاتضر بأولادهما ثم بهما .
= فمراقبة الأبناء للأهل اثناء الأوقات الحميمية تدفع الى تعرض الأبناء
الى مشاكل نفسية وخيمه مثل الخوف والرهبه والأصابه بالصدمة
بل تدفعهم الى حوادث جسدية خطيرة قد تصل الى الشذوذ وغيرها
من مشكلات ، حيث يظهر المشهد ثم المشاهد المتكرره عالقة
بذهن الأطفال لوقت طويل والتي تجعلهم مع الوقت ينفرون من
العلاقة الزوجية الحميمية ثم النفور يصيب علاقتهم بوالديهم وخاصة
الأم .
ثم ما يلبثون ان يدخلوا في فترة المراهقة ويبدؤون في التقليد عند
تعرضهم لأي مثير جنسي وهذا التقليد قد يكون اولى المظاهر التي
تشكل الإنحرافات بمختلف اشكالها .
** ولا يقتصر الأمر على الأطفال فقط بل يصل كما ذكرت سابقا الى اصابة
الوالدين بمشاكل جسدية عندما يكتشفان ان اطفالهما شاهدوا هذة
التفاصيل سواء كان وقت العلاقة او بعدها وهذه الأضرار تتلخص في
-- تأخر الوصول للرعشة الجنسية عند الزووجة ، والقذف المبكر عند الزوج .
ومهم ان اوضح مسألة هامة جدا وهي تتعلق بموضوعنا اولا ثم تتعلق بشكل عام عن امر جدا
هام يتعلق بالمرأة بالذات ،،
-- قد يعتقد البعض او الكثيرين ان هذة الحالة لا تسبب أي اضرار جسدية ؟
فما المشكلة ان تكون الزوجة في قمة نشاطها الجنسي أثناء العلاقة الحميمية
ثم فجأة تتوقف عنها لأي سبب .
* مثـــــلا ..
رغبة الزوج المفاجيء في التبول
اصال هاتفي مفاجيء يقطع الأتصال الروحي بين الزوجين !!
بكاء الطفل في الغرفة الجاورة .
سماع اصوات شجار او أي عوامل خارجية اخرى تعيق وتقطع الإنسجام الحاصل بين الزوجين
في هذة اللحظات الدقيقة .
* اقول ان الأضرار كثيرة ومنها :
يتسبب ذلك في حدوث الام حوضية للمرأة .
تتعرض لألام أسفل الظهر .
تتعرض لتقلصات في المهبل .
تتعرض لإنقباضات في عضلات الفخذين .
-- بالأضافة الى اصابتها بالآم مبرحة أثناء الجماع . ثم تعرضها الى التهابات مزمنه
في مجرى البول تؤدي الى إفرازات لها رائحة كريهة لعدم الوصول
الى الإشباع الكامل ؟؟
* فهل يا ترى بعد اطلاعنا على هذا الموضوع سنعي حجم وندري بأهمية الخصوصية
في حياتنا الزوجية الخاصة؟
هل ستحرص ايها الزوج على ان تتأكد ان باب غرفة نومك وزوجتك مغلقة جيدا بالمفتاح
حتى لا يدخل اطفالك بطريقة عفوية ويشاهدونك انت وأمهم في وضع خاص بكما .
هل ستحرصي ايتها الزوجة الأم على تجنب اي عوامل خارجية تسبب في التوقف
المفاجيء عن اكمال العملية الجنسية حتى لا تتعرضي لمشاكل مرضية ليس لها داعي ..
دمتم بخير ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق