الجمعة، 15 يونيو 2012

شركة طيران تقدم لزبائنها خدمة جديدة... ممارسة الجنس على متن الطائرة

 


قررت شركة طيران في مدينة سينسيناتي في ولاية اوهايو ان تضيف خدمة جديدة الى قائمة الخدمات التي تقدمها على متن الطائرة، اذ تسمح لركابها بممارسة الجنس خلال الرحلات الجوية. وبحسب موقع نيويورك دايلي نيوز، فان هذه الطائرة تقدم: 60 دقيقة في “الجنة” على متن طائرة خاصة، فضلا عن الشامبانيا والشوكولا وطيار “كتوم الى حد كبير”، والعرض كله بقيمة 425$. وقد اكدت شركة الطيران هذه، انها الوحيدة التي تقدم مثل هذه الخدمات، والهدف منها هو حث الزبائن على الانضمام الى نادي الميل العالي لممارسة الجنس على متن الطائرات في الأجواء.
يذكر انه في الماضي كانت هذه الرفاهية متوفرة للأثرياء وعلى متن طائرات خاصة، اما الان فباتت متاحة للجميع، اذ يحصل الثنائي على اسرة مناسبة وأغطية نظيفة ولاحترام خصوصية الزبائن يتم انزال الستائر وايقاف عمل سماعات الصوت، فضلا عن استخدام آلة توقيت خاصة لإبقاء الزبائن على علم بالوقت المتاح لهم.

عدم التفكير في الجنس أسهل وسيلة لزيادة الذكاء

 


أظهرت دراسة بحثية أن طلاب المدارس الذين يمتنعون عن التفكير في الجنس يزداد مستوى ذكائهم وقدراتهم الذهنية والادراكية على تحصيل المواد الدراسية. لكن استشاري مخ وأعصاب أكد أن هذه الوسيلة تكون فعالة في زيادة التحصيل الدراسي بتفريغ الذهن للدراسة، ولكنها لا تتعلق بزيادة الذكاء.
واعتمد باحثو الدراسة التي أجريت على طلاب مدارس هندية على فكرة المسلسل التلفزيوني الأميركي «ساينفيلد» Seinfeld، وبطله جورج كوستانزا الذي اكتشف أن قدراته الذهنية تتطور في حال امتنع عن التفكير في الجنس.
وأجرى الباحثون دراستهم على 42 مدرسة جميعها كانت متشابهة، سواء في الحجم وفي التركيبة السكانية، وقد عرضت نصف هذه المدارس برنامج تعليم الامتناع عن ممارسة الجنس، والذي كان يحث الطلاب على عدم ممارسة الجنس قبل مرحلة البلوغ وعدم التفكير فيه، وتبين أن هذه المدارس سجلت أعلى معدلات في امتحان الرياضيات.
وأظهرت نتائج أن في كل عام مدرسي كانت تضيف فيه المدرسة برنامج الامتناع الجنسي الى منهجها، ترتفع معدلات تطور الطلاب الدراسي بنسبة 1.5%.
كما خلص منفذو الدراسة الى أن التفكير العقلاني حول الجنس يؤدي الى تحسن العلامات المدرسية وانخفاض معدلات الحمل في سن المراهقة.
وفي تعليقه على هذه الدراسة، قال د.هشام منتصر -استشاري جراحة المخ والأعصاب-: «مستوى الذكاء الذي ولد به الانسان ثابت لا يتغير الا بالسلب، وذلك في حالة أصيب الشخص بمرض يؤثر على المخ».
وأرجع د.منتصر التطور في التحصيل الدراسي الذي أظهرته نتائج الدراسة الى تفريغ مساحة كبيرة من الذهن للدراسة والتحصيل، مشيرا الى أن انشغال من هم دون العشرين بالشهوات وخاصة الجنس يجعل جزءا كبيرا من طاقتهم الذهنية مفقودة في هذا الجانب. وعن دور بعض الأغذية في زيادة الذكاء، عاد منتصر ليؤكد أن مستوى الذكاء أمر فطري لا يتغير، لكن توفير الامكانيات الجيدة -والتي منها الطعام- تساعد على استغلال هذا الذكاء بشكل جيد.

محكمة بريطانية تمنح 750 مليون جنيه لشخص بسبب منعه من ممارسة الجنس

 


منحت محكمة بريطانية عن طريق الخطأ طالب لجوء سياسي مرفوض تعويضا مقداره 750 مليون جنيه استرليني، أي ما يعادل نحو 1.2 مليار دولار، لعدم السماح له بممارسة الجنس مع صديقته في السجن. وقالت صحيفة «ديلي اكسبريس» إن هذا الخطأ الإداري كان من شأنه أن يجعل رايدن كولم، وهو من زيمبابوي، واحدا من أغنى الرجال في العالم قبل أن يتم تداركه في اللحظة الأخيرة.
واضافت أن كولم، الذي وصفته بالمحتال، ادعى أن حقوقه الإنسانية تعرضت للانتهاك بسبب تجويعه جنسيا في زنزانته في سجن هال، بعد أن رفضت محكمة طلبا تقدم به لمقابلة صديقته في السجن.
واشارت الصحيفة إلى أن كولم (31 عاما)، فشل مرتين من قبل بالحصول على الجنسية البريطانية، وينتظر ترحيله إلى زيمبابوي بعد انتهاء عقوبة السجن الصادرة بحقه لمدة 4 سنوات لإحراقه متجرا لبيع الصحف في مدينة نيوكاسل عام 2008 وتمديد العقوبة عاما آخر بعد اعتدائه على أحد السجناء.
وقالت إن قاضي المحكمة العليا بمدينة هال أمر كولم بدفع 2850 جنيها استرلينيا لتغطية تكاليف المحكمة، بعد تصحيح الخطأ الإداري الذي منحه 750 مليون جنيه استرليني كتعويض.

أم بريطانية منحت مراهقين «فرصة» ممارسة الجنس معها كمكافأة لهم

 


تواجه امرأة بريطانية تبلغ من العمر 42 عاما السجن بعد أن منحت مراهقين «فرصة» ممارسة الجنس معها كمكافأة لهم على تحطيم سيارة منافستها على قلب عشيقها بحسب «ميد داي».
وغرقت دافينا ترافي بدموعها بعد أن وجدها القاضي في دوريست مذنبة بارتكاب انتهاكات جنسية بحق قاصرين.
وتدبرت الأم لخمسة أطفال، تلميذي مدرسة في الثالثة عشر والرابعة عشر من عمرهما قبل أن تعقد معهما صفقة، وذلك بعد أن هجرها عشيقها لصالح امرأة أخرى.
وقالت ترافي للمراهقين إنها ستمارس الجنس معهما إذا ما حطما سيارة ستايس ألرايت، من نوع بيجو 306. وحافظت على وعدها بالفعل بعد أن عادا إليها حاملين لوحة السيارة كبرهان على ما قاما به.
وأنكرت ترافي الإتهامات بممارسة أي نشاط جنسي مع طفل تحت السادسة عشر من العمر، لكن المحكمة وجدتها مذنبة بعد أسبوعين من المداولات.

ازدهار تجارة الجنس في الأردن

 


عند التطرّق الى موضوع الدعارة في الأردن غالبًا ما يسود الاعتقاد بأن المردود الاقتصادي الذي توفره هذه التجارة يأتي من النساء الأجنبيات العاملات في هذا المجال، الا أن هناك جانبًا من هذه التجارة مصدره نساء عربيات كذلك. وحاليًا، بحسب تقرير أجرته مجلة جو الأردنية عن وضع العاملات العربيات في مجال الدعارة في الأردن، فقد أخذت جمعية محلية رائدة على عاتقها مهمة مساعدة أولئك النسوة في ترك الحياة في الشارع.

تُصنّف المعتقدات الاجتماعية المومسات في الأردن الى فئتين: الشقراوات ذوات القوام الطويل والأصول الأوروبية أو ذوات القوام القصير من أصول آسيوية شرقية. أما النساء اللواتي يتواجدن في مركز "جود نيوز سنتر" فتترواح أعمار هن بين 18 و 40عاما، ستة منهن من أصل عراقي واثنتان من أصل أردني، وعلى عكس الاعتقاد الشائع بأن بائعات الهوى عزباوات فقد كنّ جميعًا متزوجات ما عدا واحدة كما وكن محجبات كذلك إلا واحدة.


وبعد التحدث معهنّ تبين أن لا امرأة منهن قد اختارت هذا النمط من الحياة، فهو كان الملاذ الأخير لهن في حياة لم تمنحهن خيارًا آخر حيث تحول العمل في الدعارة الى الوسيلة الوحيدة فعليًا لإعاشة أطفالهن مما حوله الى نوع من الواجب أكثر من واقع كونه خيارًا.

وتسرد المجلة قصة أمل التي كانت تعمل في تخطيط برنامج لرعاية الأيتام تابع لوزارة الصحة عندما تعثرت بدليل يؤكد وجود اقتصاد جنسي تغذيه النساء المحليات ويموله رجال محليون فقامت بتغيير مشاريعها لتؤسس مركز "جود نيوز سنتر" في العام 2006 والذي لا يتحلى بصفة دينية محددة.

أصبح المبنى السكني الذي يضم المركز مليئًا بتلك النسوة خلال النهار حيث يحصلن على المساعدة وفقاً لشروطهن وبدون أي أحكام مسبق عليهن من غيرهن من النساء الى جانب توفير بدائل عمل لهن.


ووفق المجلة، يقوم أشخاص محددون بمراقبة النساء والفتيات اللواتي هن في حالة خطر، فيترصدون عائلات اللاجئين العراقيين والأردنيات الهاربات من بيوتهن بسبب سوء المعاملة. إنهم يتابعون دور الإيتام وينتظرون حتى تبلغ الفتيات 18 عاماً فيقدمونهن الى ما يمكن أن يكون أول عائلة يعرفونها ليخلقوا بذلك مجتمعا وهميا يبقي الفتيات في شباكهم، قد تبدأ الاستمالة أحيانًا بهدية لا تزيد عن 20 ديناراً لا يبدو هؤلاء بالضرورة على نفس الهيئة اللامعة التي تقدمها هوليود عن القوادين فهم رجال متواضعو المظهر وسيدات يعرضن توفير الحماية ومجتمعًا تنضم له الفتيات.


دعاء وهو ايضاً اسم مستعار، فتاة لطيفة الكلام وجميلة تبلغ من العمر 20 عاماً ولدت لأب أردني وأم عراقية، عاشت هي واخوتها الأصغر سناً حياة طفولية مثالية في العراق ، انهار عالمها عندما توفي والدها وانتقلت عائلتها للعيش في الأردن حيث نبذتهم عائلة الوالد وبعد ما تزوجت والدتها لإعالة بناتها استاء زوج أمها منها ومن أخواتها، كانت مجرد مراهقة حين التقت بمراقبات حيّها وهن شابات كن يسكن بعيداً عن عائلاتهن فعرضن عليها مكاناً للعيش فجهزت حقيبتها وغادرت دون أن تقول وداعاً لعائلتها.


بالكاد استطاعت دعاء توفير لقمة يومها لوحدها فأخبرتها رفيقاتها بأنها تستطيع ان تكسب مالاً لا بأس به إن عملت كنادلة في ملهى ليلي مثلهن ويأخذ أصحاب الملاهي نسبة معينة من النساء اللواتي يعملن لحسابهم، ذهبت دعاء بدافع من فضولها الى الملهى فعرض عليها رجل 20 ديناراً مقابل 20 دقيقة لتصرف جنسي من اختياره، لم تكن لديها أدنى فكرة عما يعنيه الأمر الى أن فقدت عذريتها فصارت تشعر بالعار .


وتقول دعاء: "التقيت برجل أعمال ثري في الملهى، أحبني وأرادني أن أترك هذا العمل، قال بأنه راغب في أن يتزوجني فاستأجر لنا شقة لنكون معا في كل مرة يعود فيها من السفر ولكن بعدها أصبحت حاملاً فجعلني أجهض ذلك الحمل ثم حملت مرة أخرى ومن ثم قام بإجباري على الإجهاض مرة ثانية".


وتوضح المجلة ان زوج دعاء توقف عن ارسال المال وقطع علاقته بها فعادت الى ممارسة البغاء، في يوم من الأيام جاء شقيق زوجها لزيارتها ومعه صديق فاعتقدت أنه أحضر لها بعض المال من زوجها ولكن بدلأ من ذلك عرض عليها 60 ديناراً مقابل ان تمارس الجنس معهما في نفس الوقت، الا انها رفضت.


وتنتقل المجلة الى أم راكان، امرأة متزوجة وأمًا لثمانية أطفال تكسب عيشها ببيع المستحضرات التجميلية الى جيرانها واللافت انها تتمتع بنوع خاص من الرادار الذي يكشف لها النساء المعرضات للخطر فكانت تقرأ تعابير العار والشلل العاطفي في عيونهن وهكذا بدأت بطرح أسئلة لم يطرقها أحد قبل فاكتشفت بالصدفة صناعة الجنس في الأردن وأدى اكتشافها هذا الى مسار مهني جديد مع أمل في جمعية "جود نيوز سنتر" حيث تتظاهر أم راكان بأنها "مدام" أو "قوادة" تعمل في مجال الدعارة وتحصل على ثقة النساء وتعطيهن رقم هاتفها وتنتظر بأن يهاتفنها.


وتؤكد المجلة ان هذا العمل لا يخلو من المخاطرة، فالقوادون والقوادات لا يريدون أن يفقدوا أعمالهم ويقومون بتهديد أي شخص يقدم المساعدة للمومسات، وزرعوا المخدرات في ثياب النساء اللواتي يحضرن البرامج ليتصلوا بالشرطة بعد ذلك.

وتشير المجلة الى ان نجاح هذا المركز على تقديم دروس في مجال الصحة الجنسية وفحوصات مجانية للكشف عن مرض نقص المناعة البشري هذا وتوضح ان معظم العاملات في تجارة الجنس لم يكملن تعليمهن المدرسي ناهيك عن نقص معرفتهن بالكيفية التي تعمل فيها أجسامهن

يمني اغتصب بناته الاربع

 

قضت محكمة بالإعدام رجماً حتى الموت على رب أسرة بعد إدانته باغتصاب بناته الاربع وتعد القضية التي أثارت الرأي العام في اليمن من أشهر قضايا الاغتصاب وزنا المحارم .

وكانت منظمة سياج لحماية الطفولة قد تلقت بلاغا في اذار من العام الماضي، باتهام رب أسرة بارتكاب جريمة اغتصاب متكررة لأربع من بناته الصغيرات واللواتي تتراوح أعمارهن بين التاسعة والرابعة عشرة.


وحصل الأب على حكم سابق من المحكمة الابتدائية، أصدرته بإدانته ومعاقبته بالحبس 15 سنة لارتكابه جريمة اغتصاب بناته، غير أن منظمات المجتمع المدني ومشايخ العلم رفضوا ذلك الحكم، كون الأب محصن والشرع يعاقب المحصن بالرجم حتى الموت.


وينتظر أب أسرة اخر في مدينة أب وسط اليمن نفس المصير كونه عاشر ابنته مدة عامين، حتى كشفت هي لمدرستها ذلك مطلع الشهر الجاري، ليتم حبسه بانتظار محاكمته 

أول أم مصرية تقرر أنها رجل!

 


رغم أنها تسعى إلى إجراء جراحة للتحول إلى رجل مثل من سبقنها إلى هذا العالم، فإن المثير الذي اختلفت فيه منال عن الجميع، أنها أم لطفل، ورغم أنها تزوجت مرتين، إلا انها مازالت تصر على أنها رجل. حكايتها شهدتها إحدى محافظات صعيد مصر، المعروف بعاداته وتقاليده الصارمة، ما جعل منال تواجه مشاكل عديدة مع أسرتها وجيرانها، وعالمها الذي تعيشه، ورغم ذلك قررت أن تتحدى الجميع، فتركت أسرتها وسافرت الى القاهرة لتعمل في مقهى وهي تصر على أن يناديها الناس باسم محمود.

وحسب مجلة «لها» لم تشعر يوما بأنها أنثى، رغم كل ظروفها منذ نشأتها في إحدى محافظات صعيد مصر، فكانت ترفض أن تشارك صديقاتها ألعابهن، وتتجه إلى ساحات كرة القدم لتقف من بعيد تشاهد ما يحدث، وتتمنى أن تشارك الأولاد في لعبهم.

لم تلبث منال أن بدأت في مشاركة أطفال المنطقة التي تعيشها لعب كرة القدم، وسط اعتراض شديد من والدتها التي أكدت لها أن الفتيات يجب ألا يلعبن مع الفتية، وعليها أن تمارس الألعاب التي تناسب جنسها.
 
تعرضت منال في طفولتها لعقوبات شديدة من والديها بسبب عدم التزامها بتعليماتهما، واستمرارها في اللعب مع الذكور. كانت تعشق الألعاب العنيفة مثل الكراتيه، بل إنها كانت أقوى طفلة في الحي الشعبي الذي تسكنه.
 
اندهشت الأم حينما شاهدت ابنتها تتملص من كل الصفات الأنثوية التي تتمتع بها مثيلاتها، لكن الأم والأب اعتادا التصرف بشكل خاطئ مع ابنتهما، فعاقباها بدلا من دراسة ما يحدث من تغيرات نفسية عاشتها منال التي كانت تشعر بأنه لا يوجد من يفهمها.
وحين بدأت الطفلة المتمردة تكبر، بدأت تؤكد لأمها أنها لا تشعر بأنوثتها رغم تكويناتها الجسدية. وأصاب الأم الذهول حين أخبرتها ابنتها أنها تشعر بأنها ذكر، وضربت ابنتها بقسوة لتزداد مشاكل منال التي لم تتراجع عن أحاسيسها.
 
ربما كانت حكاية منال درسا لكل أسرة تعاني من وجود حالة الشابة الصعيدية نفسها، التي ساهمت أسرتها في تعقيد مشكلتها عندما لم تفكر في عرضها على طبيب، وتحولت قصة منال إلى قضية مثيرة لاتزال حتى الآن حديث مدينتها كلها