أفاد تقرير من مؤسسة «إي.تي.إس أي سبلاي» للدراسات التسويقية بأن أسعار الأقراص الصلبة التي ارتفعت بمعدلات فائقة في أعقاب موجة الفيضانات التي اجتاحت تايلند العام الماضي ستظل مرتفعة خلال العامين المقبلين.
وذكرت مؤسسة «أي.تي.إس أي سبلاي» أنه في أعقاب الفيضانات التي شهدتها تايلند العام الماضي، صعدت أسعار الأقراص الصلبة بنسبة 28% خلال الربع الأخير من عام 2011 مقارنة بالربع الثالث من نفس العام لترتفع من 51 إلى 66 دولارا.
وأضافت المؤسسة أن الاندماج الذي حدث بين شركتين من شركات تصنيع الأقراص الصلبة هو أحد الأسباب وراء استمرار ثبات ارتفاع الأسعار حتى الآن.
وعلاوة على ذلك، فإن شركات تصنيع أجهزة الكمبيوتر الشخصي أبرمت خلال الربع الثاني من العام الحالي عقودا واتفاقيات طويلة المدى مع مصنعي الأقراص الصلبة مما أدى إلى ثبات الأسعار على ارتفاع نسبته 20% تقريبا مقارنة بالمستويات التي كانت تسبق الفيضانات.
وأوردت مجلة «بي سي ورلد» الأميركية للكمبيوتر مقتطفات من تقرير «أي.تي.إس أي سبلاي» جاء فيها أنه «حتى إذا أحجمت جميع شركات تصنيع الكمبيوتر عن الدخول في اتفاقيات طويلة المدى بحلول نهاية عام 2012، فإن تراجع الأسعار إلى مستويات ما قبل فيضانات تايلند سوف يتطلب عاما كاملا حيث ستنخفض الأسعار بنسبة 6% في كل ربع سنوي»، مضيفا أن احتمالية حدوث التراجع بهذا الشكل بعيدة المدى.
وكانت الفيضانات التي شهدتها تايلند الخريف الماضي قد أدت إلى تناقص بنسبة 29% في حجم الشحنات خلال الربع الأخير من 2011، وذكرت مؤسسة «أي.تي.إس أي سبلاي» أن إنتاج الأقراص الصلبة عاد إلى الصعود مرة أخرى، وسيستعيد قوته بشكل كامل خلال الربع الثالث من العام الحالي.
وتوقعت مؤسسة «أي.تي.إس أي سبلاي» أن تشهد مبيعات أجهزة الكمبيوتر الشخصي ارتفاعا خلال عام 2012 مدفوعا بالاتجاه إلى استخدام معالجات «إيفي بريدج» التي كشفت شركة انتل للرقائق الالكترونية الستار عنها مؤخرا، بالإضافة إلى زيادة مبيعات كمبيوترات ألترا بوكس خلال النصف الثاني من العام وطرح نظام تشغيل ويندوز 8 الجديد من شركة مايكروسوفت للبرمجيات
وذكرت مؤسسة «أي.تي.إس أي سبلاي» أنه في أعقاب الفيضانات التي شهدتها تايلند العام الماضي، صعدت أسعار الأقراص الصلبة بنسبة 28% خلال الربع الأخير من عام 2011 مقارنة بالربع الثالث من نفس العام لترتفع من 51 إلى 66 دولارا.
وأضافت المؤسسة أن الاندماج الذي حدث بين شركتين من شركات تصنيع الأقراص الصلبة هو أحد الأسباب وراء استمرار ثبات ارتفاع الأسعار حتى الآن.
وعلاوة على ذلك، فإن شركات تصنيع أجهزة الكمبيوتر الشخصي أبرمت خلال الربع الثاني من العام الحالي عقودا واتفاقيات طويلة المدى مع مصنعي الأقراص الصلبة مما أدى إلى ثبات الأسعار على ارتفاع نسبته 20% تقريبا مقارنة بالمستويات التي كانت تسبق الفيضانات.
وأوردت مجلة «بي سي ورلد» الأميركية للكمبيوتر مقتطفات من تقرير «أي.تي.إس أي سبلاي» جاء فيها أنه «حتى إذا أحجمت جميع شركات تصنيع الكمبيوتر عن الدخول في اتفاقيات طويلة المدى بحلول نهاية عام 2012، فإن تراجع الأسعار إلى مستويات ما قبل فيضانات تايلند سوف يتطلب عاما كاملا حيث ستنخفض الأسعار بنسبة 6% في كل ربع سنوي»، مضيفا أن احتمالية حدوث التراجع بهذا الشكل بعيدة المدى.
وكانت الفيضانات التي شهدتها تايلند الخريف الماضي قد أدت إلى تناقص بنسبة 29% في حجم الشحنات خلال الربع الأخير من 2011، وذكرت مؤسسة «أي.تي.إس أي سبلاي» أن إنتاج الأقراص الصلبة عاد إلى الصعود مرة أخرى، وسيستعيد قوته بشكل كامل خلال الربع الثالث من العام الحالي.
وتوقعت مؤسسة «أي.تي.إس أي سبلاي» أن تشهد مبيعات أجهزة الكمبيوتر الشخصي ارتفاعا خلال عام 2012 مدفوعا بالاتجاه إلى استخدام معالجات «إيفي بريدج» التي كشفت شركة انتل للرقائق الالكترونية الستار عنها مؤخرا، بالإضافة إلى زيادة مبيعات كمبيوترات ألترا بوكس خلال النصف الثاني من العام وطرح نظام تشغيل ويندوز 8 الجديد من شركة مايكروسوفت للبرمجيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق